لم أكن يوما سلفي و لكني دافعت عليهم في أكثر من مرة . تستفزني تصرفاتهم و ك زرقتلهم برشا زرارق على خاطر تعطبهم و تطرفهم و لست مساندا لتحرك لنصرة الرسول صلى الله عليه و سلم . للأن نصرة الرسول لا تكون إلا بأخلاق الرسول . لكن فرحان كيف الشعب فش غيضوا في أمريكا و سفاراتها .
و لكن تونس اليوم وسط قمع بوليسي لم نعهده من نظام بن علي . المرة هذي قتــــــــــــل عيني عينك إي نعم بوليس تونس قتل 4 مواطنين توانسة . ماكش مصدق ؟ ( شوف التصاور الصور لوطا ) رصاص أمريكي يقتلوا بيه مواطنين توانسة هذا ما جنته علينا حكومتنا الشرعية .إلي إنتخبناها و دافعنا عليها في أكثر من مناسبة ؟ عملها و عملناها بيدينا .
و الله كل يوم يزيد كرهي لوزارة الداخلية و كلابها و وزيرها فرغم كل شي لا أقبل و لن أقبل أن يقتل فرد من الشعب التونسي بهذه الطريقة الوحشية مهما كانت إنتمائاتهم . لإاين أنتم يا حقوقيين الهانة ؟ اين أنتم يا رؤساء الأحزاب ؟ أين أنت يا سيد ديلو يا وزير حقوق الأنسان ؟ و إلا خاترو سلفي باش تسكتوا ؟ أكيد هذه الحادثة ستمر مرور الكرام فلا أنتظر من نهضاوي طحان للحكومة أن يتكلم و يحل جلغتو ضد علي العريض و حمادي الجبالي ولي نعمتو . و لا من معارض كاره للسفيين أن يندد بوحشية البوليس
ربي يرحم إلي ماتو . هذي حكومتنا الإسلامية و هذي حقوق الإنسان في بلد الأمن و الأمان .
و لكن تونس اليوم وسط قمع بوليسي لم نعهده من نظام بن علي . المرة هذي قتــــــــــــل عيني عينك إي نعم بوليس تونس قتل 4 مواطنين توانسة . ماكش مصدق ؟ ( شوف التصاور الصور لوطا ) رصاص أمريكي يقتلوا بيه مواطنين توانسة هذا ما جنته علينا حكومتنا الشرعية .إلي إنتخبناها و دافعنا عليها في أكثر من مناسبة ؟ عملها و عملناها بيدينا .
و الله كل يوم يزيد كرهي لوزارة الداخلية و كلابها و وزيرها فرغم كل شي لا أقبل و لن أقبل أن يقتل فرد من الشعب التونسي بهذه الطريقة الوحشية مهما كانت إنتمائاتهم . لإاين أنتم يا حقوقيين الهانة ؟ اين أنتم يا رؤساء الأحزاب ؟ أين أنت يا سيد ديلو يا وزير حقوق الأنسان ؟ و إلا خاترو سلفي باش تسكتوا ؟ أكيد هذه الحادثة ستمر مرور الكرام فلا أنتظر من نهضاوي طحان للحكومة أن يتكلم و يحل جلغتو ضد علي العريض و حمادي الجبالي ولي نعمتو . و لا من معارض كاره للسفيين أن يندد بوحشية البوليس
ربي يرحم إلي ماتو . هذي حكومتنا الإسلامية و هذي حقوق الإنسان في بلد الأمن و الأمان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق