الثلاثاء، 14 أغسطس 2012

ستالين الصغير

 شكري بلعيد, الناطق الرسمي لحركة الديمقراطيين, هذا الذي لا يعرفه الشعب إلا في التلافز
لمارك إلي كيفو  موجودين في العالم أجمع...ناس مرضى يتزحلقو بين الحيط وقشرة الدهن...يعرفو وقتاش يسكتو ...ووقتاش يبهبرو ويسبو...في المطلق هوما جبناء...  مهمتهم الوحيدة  إتهام الخصوم السياسيين بالعمالة للخارج و خاصة الصهيونية و الإمبريالية و تلك التّهم الجاهزة تدلّ على العجز عن المواجهة.
 نحب نسإل بلعيد شكون يمثل؟؟؟قداش عند حزبو من بلاصة في التأسيسي؟؟؟نحب نعرف لوكان موش من الصحافة المتواطئة وإلي تخدم بفلوس التوانسة الي سرقها المخلوع وإلي شراهم بيها قبل ما يهرب...شكون يسمع بيه؟؟؟إنسان جالغ...قسمات وجهو متاع إنسان في حالة إستنفار قسوى...يسب ويشتم من غير مبرر...ما عندو حتى شرعية في البلاد...

إلي يسمع إسمو يستعوذ من الشيطان الرجيم... .يحدث في التوانسة ناس تشهق ما تلحق لاهية في همها يحكيلهم على العنف الثوري وقوة السوفيات الأعلى والرفاق واللينينية وسخطة على مخو...الناس طلعت للقمرة وهو يحكي على البولشيفية...في تونس...مالة علاش إنلومو على الوهابية  ونقولو هاي نظريات مستوردة؟؟؟ونظرية شكري بلعيد موش مستوردة؟؟؟ المصيبة الكبرى  إلي ها النظرية الناس الي خلقوها قالو لشعوبهم يا شعب سامحنا رانا غلطنا وربما راهم خلصو لعباد على الضرر الي لحقهم...ولاخر قرى كتاب متاع أنور خوجة عجبو قال لازم   نطبقو في تونس...والله لوكان جات عندك قاعدة شعبية  واسعة مليون  و إلا زوز ملاين والله نقلك  عندك  حق و إن شاء  تعلن امها الجمهورية التونسية الشيوعية اللينينية البلعيدية...ونعملولك مدينة اسمها بلعيدقراد...أما يا رسول الله تتفيسخ على لعباد وتحرض في الناس على العصيان المدني كي الشيطان الرجيم وانت ما وراك حد...وما
يعرفك حد...ولا حد فاهمك ولا يحب يفهمك...
   (  أون + ) هذا الفقاموس - الديمقراطي جدّا-  لا يأمن بوجود حركة ذات مرجعية دينية لأنّ الدين أفيون الشعوب و يرى أنّ المعركة معها هي معركة وجود و ما أكثر المعارك الوهمية التي خاضها هذا البوهالي  . و من طرافة  هذا الأخير  أنه يعتبر  النهضويين  طارؤون على الإسلام و يرى نفسه  امتدادا للطاهر و الفاضل بن عاشور هههههههههه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق